خشيت للفيس زعلان ..... مضايق وحايس مداري ..... برمت بين الأخبار نطمان ..... علي وطن وأيش فيه جاري ..... اشبحت للصور ريت دخان ..... أصور الموت ضاقن حظاري .....ولهاليب دارن لسان ..... ع المجرن عزقت المذاري ..... وأيش جابنا لها الجرنان ..... وكبّت أدموعاً أغزاري ..... علي أغيابهن لأمن وآمان ..... وأغياب طيبين السهاري ..... وحال شعب مرتاح مطمان ..... متريح وحامد الباري ..... زمان كان واليوم دهشان ...... وأدموع يذرفن مـ العذاري ..... برم بيه وسواس شيطان ..... وتبّع كلام النشاري ..... اللي يخدمن بأمر عدوان ..... وعميل لليهود بمصاري ..... زمان هيبتة فوق العنان ..... يجيب مـ العرب فـ الجواري ..... واليوم تم منذل مُهان ..... وهذا الحاصل الجاري ..... أقصر فيه حتى السودان ..... اللي كان دون أعتباري ..... أنريدو فرج يا المنان ..... هذا الحال وأنتا الداري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق